بمجرد أن يفهم المستثمر الأنواع المختلفة من السندات والمصطلحات المرتبطة بها، فإن الخطوة التالية هي تحديد كيفية شراء السندات. هناك طرق مختلفة متاحة، اعتمادًا على ما إذا كان المستثمر يريد شراء سندات جديدة مباشرة من المصدر أو شراء سندات في السوق الثانوية.
معدل القسيمة هو معدل الفائدة الذي يوافق مصدر السند على دفعه لحامل السند، معبرًا عنه كنسبة مئوية من القيمة الاسمية للسند. يتم دفع القسيمة عادةً سنويًا أو نصف سنويًا، مما يوفر لحامل السند دخلًا منتظمًا.
في هذا المقال، سنتناول كيفية الاستثمار في السندات، وأهمية هذا النوع من الاستثمار، واستراتيجياته الأساسية.
تصدرها الحكومات الوطنية، وعادة ما تكون منخفضة المخاطر مع عوائد أقل، وغالبا ما يتم تصنيفها حسب تاريخ الاستحقاق.
ومع ذلك، فإن ارتفاع السيولة يقلل أيضًا من علاوة مخاطر السندات، حيث أنه يقلل من تكاليف المعاملات وعدم اليقين بشأن العثور على مشتري أو بائع. وانخفاض السيولة يجعل السندات أرخص، لأنها توفر قدرا أقل من الراحة والمرونة للمستثمرين. ومع الإمارات ذلك، فإن انخفاض السيولة يؤدي أيضًا إلى زيادة علاوة مخاطر السندات، حيث يؤدي إلى زيادة تكاليف المعاملات وعدم اليقين بشأن العثور على مشتري أو بائع.
وسنشرح أيضًا كيفية استخدام صيغة تسعير السندات، وصيغة العائد حتى الاستحقاق، وصيغة مدة السند، وكيفية تفسير النتائج.
التحكم المحدود: عند استخدام وسيط سندات، فإنك تثق في خبرته وتجربته لإجراء صفقات نيابة عنك.
تشمل مخاطر الائتمان، مخاطر الفائدة، والمخاطر التضخمية.
ومع ذلك، من المهم النظر بعناية في الجدارة الائتمانية للمقترض، ومدة الاستثمار، والصحة المالية العامة لسوق السندات قبل الاستثمار في السندات.
المساهمة في المجتمع: عند الاستثمار في السندات البلدية (مثل تلك التي تصدرها الحكومات المحلية)، قد تساهم في تحسين الخدمات العامة الإمارات أو البنية التحتية المحلية مثل بناء المدارس، المستشفيات، أو الحدائق العامة، مما يُشعرك بأن استثمارك ليس فقط للأرباح الشخصية، بل له تأثير إيجابي على المجتمع.
في عالم الشركات الناشئة، حيث يمكن لكل قرار أن يحدد المسار نحو النجاح أو الفشل، فإن اعتماد التسويق المبني على البيانات يمثل منارة للدقة الإستراتيجية.
هناك طريقتان رئيسيتان للربح من الاستثمار في السندات. الطريقة الأولى هي الاحتفاظ بالسند حتى تاريخ استحقاقه وتحصيل الفائدة التي تُدفع على فترات منتظمة، غالبًا مرتين في السنة.
تقع على عاتق المتدوال وحده مسؤولية تعلم واكتساب المعرفة والخبرة المطلوبة لاستخدام منصة التداول وأي شيء سيكون مطلوبًا للتداول بشكل صحيح.
أرسام، خبير التداول الذي يتمتع بخبرة تزيد عن أربع سنوات، معروف بتحديثاته الثاقبة في السوق المالية.